الأحد، 31 أكتوبر 2010

اقتحمت المسجد وغضبت

لست أدري إن كان العرب  يتهياؤن  لمراضاة _بنت  الدايه _ثقيله الظل والدم...والذكر  بنت الدايه الامريكيه..._النتن ياهو_ الصهاينه غاضبون   وعلينا تفقد  ملابسنا إن كانت مبلله من الخوف، فهي أخيرا   يصحت أنهها دوله _ وأي  دوله_ فإحتجت، على السم الكاريكاتوري الذي يظهر النتن  ياهو خنزيرا وهذا مخالف للياقه  نعم نعم ولكن...مع أصحاب اللياقه _وليس  أحفاد  عصابات الهاجناه وشتيرن   ،ليس مع من لم  يغسلوا أيدهم من الدم  في لبنان وغزه كيف سنرسمك  بأي الالوان الزاهيه...أنرسمك بلون الزهور والربيع والإخضرار...أم يرسمك أطفالنا بلون الفجيعه الأسود...أم بلون الفسفور الحارق المتفجرأم  بلن الجلود المقشعره بردا في الخيام ام بلون التراب الطامر للأجساد والأشلاء   ام...
ألا تخجل_ اسف للخجل_   فكيف يخجل الآتون من عالم العنف  والجريمه-العالم السفلي_من يبررون _الرذائل  مرة اخرى اسف ايها الخجل أنت لم تمر ببابهم يوما،فكيف تمر اليوم وقد اقتحموا المسجد _القبله_ وصلت الجموع الابيه  قرب البسطار
لكنه مشهد وإن كان محزنا فهو مبشر ومذكر ،بفجر الانتفاضه شبيه بإقتحام الرعاع ، المسج ( القبله يقودهم شارورون  بنظارته السوداء ،، التي عمقت بشاعتهوزادت البشع بشاعه المشهد  شيخ وقور ثمانيني ،لم تمنعه  سني عمره من التصدي_لعسيكير-يبدو انه من الفلاشا التي عبرت الاجواء العربيه _مدجج بالحقد،  مدجج بالسلاح المشهد كاف وواف عجوز أعزل والكنانه العربيه فارغه من السهام فلا  يحق للعربي أن يصلي وتقوم الدنيا ولا تقعد من أجل التبت ورهبان الدلاي لاما إصابة  أربعون شابا  يافعا أبيا حجوا الى ربهم وأزدادو هدى تقوم الدنيا ولا تقعد من اجل الدلوع شاليط أما الاربعون بطلا عزل، إلا من الحب والإباء والرجوله  ماذا نفعل من أجلهم...؟؟؟؟
ليتوقف المسوقون لوهم السلام مع من لا يعرفون عدلا ولا سلاما لينقطونا  بالصمت ليتوقفوا عن تدوير الكلام،ولف الكلام بالكلام مدعين وجوب الاعتدال تخنقي  اخنقك واضربك_بالجزمه_ وأضعف الايمان في  القلب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق