السبت، 30 أكتوبر 2010

قداسه المعارض

لانتقاد حالة المعارض ...لم أكن ادري يوما أن المعارض مقدس ، في الأردن ، وأنك يمكن ان تقول اخطأ الفيلسوف والفقيه و... لا تقترب من ...المعارض المقدس!!! لست ادري إن كان يجب ان نخلع عليه الالقاب والاوصاف ...فنضمه الى الذين عارضهم .....؟
 ام انه من الظلم ان لا يكون لهم لقب يتبخترون به  كالبقيه ويرئسون الجاهات !!!! لم لانقبل ايديهم ليزدادوا مهابة ، وتخشاهم الانظمه ... وليلبسوا البسة فضفاضه....!!!!
هل كلامهم صحيح لا يعتل ... ؟؟
ولم هذه الحاله ؟؟؟
ببساطه هل هذه الدهماء والضجه معارضه...؟
ام نشهد غلوا وهرطقة ...وسيوفا نابيه لا تفعل شيئا تشهر بوجه -( معارض المعارض...ومن يجرؤ) ( فلا تقولوا له حتى محلى الكحله بعينك) اما السادة المطبلون فغفوا مع ....وشخروا معه لكنه لن يصحبهم معه إلى لعبه الكراسي التي يخلع بها أو قبلها ثوبه وفكره !!!!
اما إذا لم يتح له الدور فيرغي ويزبد حتى لتعتقد أن الارض تزلزلت!!!
هو ينتظر وذاك ينتظر ...فقد يلونوا به الهيئات والمجالس!!!! اين المعارضه المؤسسه؟؟؟
ولم لا يسأل المعارض كما الموالي ؟؟؟ هل من حق المعارض البيات (وتبيت) الامر لحين يريد؟؟؟
هل من حقه امتلاك المعلومة والوثيقة لحين يريد؟
لا لحين تتطلب المصلحة ذلك؟؟؟؟
هل سنلف اصناما بعباءة والدهم الذي لم يستشهد ..؟؟؟
هل سنسمع لرطانتهم ولحنهم ...على انه حكم...؟؟؟ هل نحن نصنع اصنامنا ؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق