عن القرارات المفاجئه بخصوص احتساب مادتي الثقافه والجيولوجيا كمادتين تكميليتين
من المعروف ان الوزرات ثلاث ...او كما هو متعارف عليه,وزارات سياديه ( كالدفاع والخارجيه...( ووزارات استراتيجيه تعنى بالسياسات كالتربيه والصحه ... ووزارات دوله يسمى فيها الوزير حسب اولويات التشكيل الوزاري....
وبعد ...ففي مثل المرحلة التطورية لنا فتحتل وزارتي التربيه والصحه أهمية قصوى.....والمؤمل ان يكون التخطيط
....
والاستراتيجيه واضحه شفافه وتتم فيها مزاوجه الخبره والأخذ برؤيه معلمين محترفين خبراء بالإضافة للخبرات التربويه والأكاديميون...
....
اما القرارات المفاجئه واللامدروسه والتي يتفاجأ بها الأسر والمعلمون والتربويون في المحافظات وكأنه الصاعقه ولا يستطيعون ردا _كون أمر جاءنا من السماء _ فلا نستطيع له ردا _ اعصار تسونامي _جديد
فجأه تصبح هذه الماده تحتاج لعلامة النجاح وهي مادة هامشيه _فجأة_تصبح مادة الثقافه هامشيه في قرار لانقول أنه متخبط بقدر ماهو مجانب للحقيقه وغير صوابي ....
تفاجئت به الأسر -وخلق حالة من الإرباك
حالة الارباك والتخبط تعكس الذهنيه اللامؤسسيه واللامدروسه ...والتي لها من الضحايا مايفوق الحسنات التي يمكن أن يطلع علينا الوزير مجملا قراره بها
يعلم الوزير علما جيدا ان الكثير من الامتحانات مستقره في اصقاع العالم المختلفه من حيث المواعيد والمرجعيات ................................................. والتغيير الذي يطرأ لا يكون قفزا في الهواء __كما نشهد_ولا تكون لاحربا مباغته ولا قرارا لا يعلم به المعلمون ولا يعرف فيه الأس ولا الأساس ................................
المرحله التي يتقدم بها الطلبه لإمتحان الثانويه هي مرحلة تطورية انفعالية .............فيأتيك من يزيد الطين بله ويترك الأهل في بوتقه الإحتراق
ليس من عذر لصاحب القرار وحملة الشهادات الكثيرون والأكفاء والمؤهلون لإحتلال الموقع الأول كثر
إلا اذا كانت القرارات المصيريه والتي تعبر بأبناءنا جسر الحياة تؤخذ في الدوائر المغلقه .........................
أين الشفافيه؟؟
أين كل ما يلزم الأهل ؟؟؟؟ ...وهل القرارات التعسيريه أمر يلزم الوزير
.................اي دوله تستنسخ فيها القرارات على هذا النحو؟؟؟؟؟
اسئلة كثيره وللأهالي اسئله غيرها
من المعروف ان الوزرات ثلاث ...او كما هو متعارف عليه,وزارات سياديه ( كالدفاع والخارجيه...( ووزارات استراتيجيه تعنى بالسياسات كالتربيه والصحه ... ووزارات دوله يسمى فيها الوزير حسب اولويات التشكيل الوزاري....
وبعد ...ففي مثل المرحلة التطورية لنا فتحتل وزارتي التربيه والصحه أهمية قصوى.....والمؤمل ان يكون التخطيط
....
والاستراتيجيه واضحه شفافه وتتم فيها مزاوجه الخبره والأخذ برؤيه معلمين محترفين خبراء بالإضافة للخبرات التربويه والأكاديميون...
....
اما القرارات المفاجئه واللامدروسه والتي يتفاجأ بها الأسر والمعلمون والتربويون في المحافظات وكأنه الصاعقه ولا يستطيعون ردا _كون أمر جاءنا من السماء _ فلا نستطيع له ردا _ اعصار تسونامي _جديد
فجأه تصبح هذه الماده تحتاج لعلامة النجاح وهي مادة هامشيه _فجأة_تصبح مادة الثقافه هامشيه في قرار لانقول أنه متخبط بقدر ماهو مجانب للحقيقه وغير صوابي ....
تفاجئت به الأسر -وخلق حالة من الإرباك
حالة الارباك والتخبط تعكس الذهنيه اللامؤسسيه واللامدروسه ...والتي لها من الضحايا مايفوق الحسنات التي يمكن أن يطلع علينا الوزير مجملا قراره بها
يعلم الوزير علما جيدا ان الكثير من الامتحانات مستقره في اصقاع العالم المختلفه من حيث المواعيد والمرجعيات ................................................. والتغيير الذي يطرأ لا يكون قفزا في الهواء __كما نشهد_ولا تكون لاحربا مباغته ولا قرارا لا يعلم به المعلمون ولا يعرف فيه الأس ولا الأساس ................................
المرحله التي يتقدم بها الطلبه لإمتحان الثانويه هي مرحلة تطورية انفعالية .............فيأتيك من يزيد الطين بله ويترك الأهل في بوتقه الإحتراق
ليس من عذر لصاحب القرار وحملة الشهادات الكثيرون والأكفاء والمؤهلون لإحتلال الموقع الأول كثر
إلا اذا كانت القرارات المصيريه والتي تعبر بأبناءنا جسر الحياة تؤخذ في الدوائر المغلقه .........................
أين الشفافيه؟؟
أين كل ما يلزم الأهل ؟؟؟؟ ...وهل القرارات التعسيريه أمر يلزم الوزير
.................اي دوله تستنسخ فيها القرارات على هذا النحو؟؟؟؟؟
اسئلة كثيره وللأهالي اسئله غيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق