تنخر يصيب العقل إن أعتقد بذلك...رغم الاجواء في الادارة الاوباميه__الكلينتونيه الموحيه بهذا؟! عودة للوراء يحتاجها السياسي العربي الفاقد للأدوات ،كي يدرك هامش المناورة المتاح، فقد يألم خلاف امريكي –اسرائيلي!!!
تنخر يصيب العقل إن أعتقد بذلك....رغم الاجواء في الادارة الاوباميه__الكلينتونيه الموحيه بهذا؟!عودة للوراء يحتاجها السياسي العربي الفاقد للأدوات ،كي يدرك هامش المناورة المتاح، فقد يألم العربي ،_لكنه لايتصرف بحجم الألم _العاصر_ فيختار طريقا أخرا يبحث من خلاله عن طرق إلهائيه ، يسميها ديبلوماسيه، فقد يمضي ليلته في موقعه وقد يغادر_إن أغضب الكبار فيغدو (مساعدا مطبخيا.لشوؤن الفرم والجلي..).وهو بحاجة للقراءة فهو ككل الطفارى العرب (يجب إهداؤه الموسوعه الصهيونيه كي لاينخدع، ويدرك بدايات المسأله ويستشرف _إن إستطاع النهايات...
(عقل نخر ، ونظريه لا إنسانيه تقود العالم)
ثم الإنسحاب الى الداخل الصهيوني، المستمر في توظيف النزعات العصبويه...الموقظه لغرائزيه الدم والتهجير( كما حدث ويحدث في القدس...) واستثمار شوفينيه الارهاب اليميني واستعادته... وفي غياب الصوت الاخر يبدو المشهد الداخلي منزاحا لقوى ظلاميه تغرق في الظلمات...
خارجيا _وليذروا_ الرماد في العيون_يوحون بخلاف مع الاداره _ الاوباميه الكلينتونيه_الغارقه في الازمة الداخليه لاستنزاف الوقت ...خدعة لا تنطلي على عاقل يعرف كلا البنيتين الصهيونيه والديمقراطيه ولا بالإلتحامات العضويه مع القوى الاصوليه...وفي مواقع _ملتحمة أخرى مع مواقع تتعلق بالمال والعنف والجنس...
ومع ذلك لا شيئ يمنع الصهيوني والامريكي من الحركات الممسرحه الإلهائيه ، كإرسال السيناتور ميتشل الى المنطقه...ومبتشيل حين نجح في ايرلندا لم تنكر بريطانيا(على سؤها وثقلها...) على الايرلندي مواطنيته ولا هجرته ....ولم يطلب منه الاعتراف بيهوديه الدوله _ليمحو بيديه مطالبه التاريخيه ويبقى دون حق العودة ...)
واسرائيل المتحصنه بالجسر الجوي الامريكي ، تحاول نقق الدساتير والاعراف _ومن سخريات الايام تطالب العرب _ إبداء حسن النيه بالتطبيع معها...والاداره الاوباميه_ تسوق لهذا الطرح الذي يظهر بريئا ...فإين الخلاف المزعوم!!!!
(إسرائيل مشروع استعماري ...تعمل كرأس حربه للسيطزه على شريان النفط...اضف إلى كونها القوه النوويه السابقه للمفاعل العراقي والايراني ...فلم لا يثار أمر مفاعل ديمونا....؟؟؟
تنخر يصيب العقل إن أعتقد بذلك....رغم الاجواء في الادارة الاوباميه__الكلينتونيه الموحيه بهذا؟!عودة للوراء يحتاجها السياسي العربي الفاقد للأدوات ،كي يدرك هامش المناورة المتاح، فقد يألم العربي ،_لكنه لايتصرف بحجم الألم _العاصر_ فيختار طريقا أخرا يبحث من خلاله عن طرق إلهائيه ، يسميها ديبلوماسيه، فقد يمضي ليلته في موقعه وقد يغادر_إن أغضب الكبار فيغدو (مساعدا مطبخيا.لشوؤن الفرم والجلي..).وهو بحاجة للقراءة فهو ككل الطفارى العرب (يجب إهداؤه الموسوعه الصهيونيه كي لاينخدع، ويدرك بدايات المسأله ويستشرف _إن إستطاع النهايات...
(عقل نخر ، ونظريه لا إنسانيه تقود العالم)
ثم الإنسحاب الى الداخل الصهيوني، المستمر في توظيف النزعات العصبويه...الموقظه لغرائزيه الدم والتهجير( كما حدث ويحدث في القدس...) واستثمار شوفينيه الارهاب اليميني واستعادته... وفي غياب الصوت الاخر يبدو المشهد الداخلي منزاحا لقوى ظلاميه تغرق في الظلمات...
خارجيا _وليذروا_ الرماد في العيون_يوحون بخلاف مع الاداره _ الاوباميه الكلينتونيه_الغارقه في الازمة الداخليه لاستنزاف الوقت ...خدعة لا تنطلي على عاقل يعرف كلا البنيتين الصهيونيه والديمقراطيه ولا بالإلتحامات العضويه مع القوى الاصوليه...وفي مواقع _ملتحمة أخرى مع مواقع تتعلق بالمال والعنف والجنس...
ومع ذلك لا شيئ يمنع الصهيوني والامريكي من الحركات الممسرحه الإلهائيه ، كإرسال السيناتور ميتشل الى المنطقه...ومبتشيل حين نجح في ايرلندا لم تنكر بريطانيا(على سؤها وثقلها...) على الايرلندي مواطنيته ولا هجرته ....ولم يطلب منه الاعتراف بيهوديه الدوله _ليمحو بيديه مطالبه التاريخيه ويبقى دون حق العودة ...)
واسرائيل المتحصنه بالجسر الجوي الامريكي ، تحاول نقق الدساتير والاعراف _ومن سخريات الايام تطالب العرب _ إبداء حسن النيه بالتطبيع معها...والاداره الاوباميه_ تسوق لهذا الطرح الذي يظهر بريئا ...فإين الخلاف المزعوم!!!!
(إسرائيل مشروع استعماري ...تعمل كرأس حربه للسيطزه على شريان النفط...اضف إلى كونها القوه النوويه السابقه للمفاعل العراقي والايراني ...فلم لا يثار أمر مفاعل ديمونا....؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق