واسم الدلع بيبي ... شكرا بيبي ...
قال داووود ... فقال له صاحبه داود بس بش هالطول.
ولأننا على ضفة نهر »الحبر« السائل على صفحات الجرائد نؤل ... ونسأل ... ونستغفر ... ونحلل ... ونخض المية نؤل ما لا يحتاج لتأويل ... ونسأل عما يجب ان لا نسأل عنه، نتلاعب بالكلمات، ونتوجع ونتفجع ... نستفسر عن الصبح وقد بان، وظهر، واشرقت شمسه.
فاليمين الاسرائيلي واعتذر مسبقا ... ذلك انه لا يوجد يسار ... فكلهم من نفس الخانة.
اليمين الاسرائيلي لا يخجل من وراثته، لعصابات القتل شتيرن والهاجاناه ان لم يكن يفخر وفي اقصى حالات »التأدب« والدبلوماسية القليلة يقول جئنا لنعيش لنبقى.
فلا تجميل للطروحات الا اذا اعتبرنا ان الرؤوس النووية »الصهيونية« هي »ازهار متفتحة« تزين المنطقة العربية.
»فالنتن ياهو« يقول ان موضوع القدس خط احمر والاستيطان خط احمر وقدوم المهاجرين وشحنهم من اولويات الدولة فماذا بقي الا ان نقول شكرا كفيت ووفيت وعاجزون عن الشكر، لكن قد نهجوك بقصيدة تفكك مفاعل ديمونا وضحت الواضح واجليت المجلو شكرا.
فليفهم المفاوض العربي متعلقات التفاوض ولينام فرام الله مصيف جميل وهل بقي »تفاوض«؟؟؟؟
لم يبق مفاوض، ولم يبق محارب لا الكبير العربي قادر وفاعل ولا المقمط بالسرير بجينزه »الساحل« سيرد ولا امل بالرد.
لذا شكرا »بيبي« لك ولواشنطن التي يستأذنك سيدها حتى يعرف ما يقول وعدم المؤاخذة للازعاج سيما وان »بيبي« اخرس المبعوثين كمتشيل واسكت الوزيرة الطامحة للرئاسة والتي ستقدم اعطيات كثيرة وهدايا متناثرة »للنتن يا هو« لعلها تصل وترضى عنها الايباك ... الصهيونية.
نشكرك وسنفرحك بمزيد من القتل والتخلف والاستلاب والجهل وجلد الذات.
ومزيدا من التهجي وفك المربوط بالفضائيات وفتح الفنجان وقتل المصلين يوم الجمعة.
نشكرك فلقد عرفتنا على اللون الأحمر الذي كنا نعتبره رمزا للحرية والتضحية فاذا هو ... خطوط حمراء متقاطعة صهيونية.
قال داووود ... فقال له صاحبه داود بس بش هالطول.
ولأننا على ضفة نهر »الحبر« السائل على صفحات الجرائد نؤل ... ونسأل ... ونستغفر ... ونحلل ... ونخض المية نؤل ما لا يحتاج لتأويل ... ونسأل عما يجب ان لا نسأل عنه، نتلاعب بالكلمات، ونتوجع ونتفجع ... نستفسر عن الصبح وقد بان، وظهر، واشرقت شمسه.
فاليمين الاسرائيلي واعتذر مسبقا ... ذلك انه لا يوجد يسار ... فكلهم من نفس الخانة.
اليمين الاسرائيلي لا يخجل من وراثته، لعصابات القتل شتيرن والهاجاناه ان لم يكن يفخر وفي اقصى حالات »التأدب« والدبلوماسية القليلة يقول جئنا لنعيش لنبقى.
فلا تجميل للطروحات الا اذا اعتبرنا ان الرؤوس النووية »الصهيونية« هي »ازهار متفتحة« تزين المنطقة العربية.
»فالنتن ياهو« يقول ان موضوع القدس خط احمر والاستيطان خط احمر وقدوم المهاجرين وشحنهم من اولويات الدولة فماذا بقي الا ان نقول شكرا كفيت ووفيت وعاجزون عن الشكر، لكن قد نهجوك بقصيدة تفكك مفاعل ديمونا وضحت الواضح واجليت المجلو شكرا.
فليفهم المفاوض العربي متعلقات التفاوض ولينام فرام الله مصيف جميل وهل بقي »تفاوض«؟؟؟؟
لم يبق مفاوض، ولم يبق محارب لا الكبير العربي قادر وفاعل ولا المقمط بالسرير بجينزه »الساحل« سيرد ولا امل بالرد.
لذا شكرا »بيبي« لك ولواشنطن التي يستأذنك سيدها حتى يعرف ما يقول وعدم المؤاخذة للازعاج سيما وان »بيبي« اخرس المبعوثين كمتشيل واسكت الوزيرة الطامحة للرئاسة والتي ستقدم اعطيات كثيرة وهدايا متناثرة »للنتن يا هو« لعلها تصل وترضى عنها الايباك ... الصهيونية.
نشكرك وسنفرحك بمزيد من القتل والتخلف والاستلاب والجهل وجلد الذات.
ومزيدا من التهجي وفك المربوط بالفضائيات وفتح الفنجان وقتل المصلين يوم الجمعة.
نشكرك فلقد عرفتنا على اللون الأحمر الذي كنا نعتبره رمزا للحرية والتضحية فاذا هو ... خطوط حمراء متقاطعة صهيونية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق