أردنيون نعم ....
وطنيون .... نعم ....
ومتفوقون، وتحليليون، وموسوعيون، وعقلاء لست ادري - ما فعل الأردن حتى يستمر الضرب الموجع فوق الحزام وتحته ... وأمام اعيننا !!!
لست ادري كيف تفكر؟ - هذه الفئات التي - كتبت - علينا - كزوج الأم -
وتريد ان تبقى يتيمة لتحزن عليها وتتسول !!!
فهي بنيات - متشظية - منشطرة ... لم تستطع يوما - التوافق على اصطلاحية ... فلا نفهم مفرداتها ولا ادري بأي لغة تتحدث ...؟
ولا الى اين تنحدر
ولا النموذج الذي تقدمه؟ ان كان موجودا لا بل اخفاقات وانهيارات وهزائم ....
ما النموذج الذي قدمته - حسين فتح العالم كله - ابوابه - واعطيت المنح الدراسية دون قبان او ميزان ومارس المبعوثون كل الشناعات والموبقات في اوروبا الغربية والشرقية ...
ما النموذج الذي قدموه - حين كانت - حقائب - الدولارات تخطف الأبصار وتجير الكلمات والأقوال و (القناعات الزئبقية) تجيش المدعين ومنهم كتاب اعمدة ومدعو صحافة حاليون
ها هم يتنطحون ويقومون - والعود على ما انحنى عليه -
كان مفيدا ومفيدا جدا لهم الصمت - ومراجعة الذات - يخرجون عليك لا يريدون هوية وطنية وكأن الهوية الوطنية - ثعبان مرقط - فاغر فمه - والعكس قد يكون اقرب واصدق.
ان ابسط الاسئلة - من انا - واصعب الاسئلة - من أنا -
وسؤالي من انتم ؟؟؟
تريد ان تكون سوريا ولبنانيا وسودانيا وتقول - الهوية الوطنية كذلك؟ »حين اقول لك اني اردني - اتراك »عدمي«؟
وهل افرض عليك مقولاتي ...؟؟
هل نحن على ارض حوارية واحدة؟؟
وهل اتفقنا على اسس ومفردات يوما تجعلك تقول الهوية الوطنية كذلك.
هل تملك تحليلا ... لما تقول ...
ولماذا اخترت هذا التوقيت
وماذا وراء هذا الادعاء ...
هل تجرؤ ان تقول جزءا من مليون او اقل ... حين نكون عند اصغر مسؤول في دولة اخرى ...
نعم ...
للهوية الوطنية ايها المراسل.
وطنيون .... نعم ....
ومتفوقون، وتحليليون، وموسوعيون، وعقلاء لست ادري - ما فعل الأردن حتى يستمر الضرب الموجع فوق الحزام وتحته ... وأمام اعيننا !!!
لست ادري كيف تفكر؟ - هذه الفئات التي - كتبت - علينا - كزوج الأم -
وتريد ان تبقى يتيمة لتحزن عليها وتتسول !!!
فهي بنيات - متشظية - منشطرة ... لم تستطع يوما - التوافق على اصطلاحية ... فلا نفهم مفرداتها ولا ادري بأي لغة تتحدث ...؟
ولا الى اين تنحدر
ولا النموذج الذي تقدمه؟ ان كان موجودا لا بل اخفاقات وانهيارات وهزائم ....
ما النموذج الذي قدمته - حسين فتح العالم كله - ابوابه - واعطيت المنح الدراسية دون قبان او ميزان ومارس المبعوثون كل الشناعات والموبقات في اوروبا الغربية والشرقية ...
ما النموذج الذي قدموه - حين كانت - حقائب - الدولارات تخطف الأبصار وتجير الكلمات والأقوال و (القناعات الزئبقية) تجيش المدعين ومنهم كتاب اعمدة ومدعو صحافة حاليون
ها هم يتنطحون ويقومون - والعود على ما انحنى عليه -
كان مفيدا ومفيدا جدا لهم الصمت - ومراجعة الذات - يخرجون عليك لا يريدون هوية وطنية وكأن الهوية الوطنية - ثعبان مرقط - فاغر فمه - والعكس قد يكون اقرب واصدق.
ان ابسط الاسئلة - من انا - واصعب الاسئلة - من أنا -
وسؤالي من انتم ؟؟؟
تريد ان تكون سوريا ولبنانيا وسودانيا وتقول - الهوية الوطنية كذلك؟ »حين اقول لك اني اردني - اتراك »عدمي«؟
وهل افرض عليك مقولاتي ...؟؟
هل نحن على ارض حوارية واحدة؟؟
وهل اتفقنا على اسس ومفردات يوما تجعلك تقول الهوية الوطنية كذلك.
هل تملك تحليلا ... لما تقول ...
ولماذا اخترت هذا التوقيت
وماذا وراء هذا الادعاء ...
هل تجرؤ ان تقول جزءا من مليون او اقل ... حين نكون عند اصغر مسؤول في دولة اخرى ...
نعم ...
للهوية الوطنية ايها المراسل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق