ببساطة الرئيس الذي احتفينا به وانبسطنا على اسمه ...الذي اقترب من "مبارك" ببساطه لم يقتنع الرئيس الموقر بقتل الشهداء المباركبن »التسعة عشر« وقال إنه
سيفحص الموقف فإنتظروا على بوابه النسيان وما هي قرينة الإثبات حتي نثبت له أننا متنا في البحر والمياه الدوليه !!!!؟؟؟...وهل سيأخذ الرئيس »أبو سمره« وقتا طويلا ليتأكد أن الدم المقدس الذي خالط البحر هو دم إنساني ... وحتى لا نبلع الإهانة ...مرة.تلو مرة تلو مرات ..وقد أشتهرنا ببلع الإهانات بجلدنا القاسي الذي لاتصله أعصاب الحس وتفرعاتها...ثم إنتظار اللطمات مرة أخرى ... فهل إنتهى السيد ... من فحص الدم في غزه ... ليتأكد أنه دم بشري ... وهل سيوفد السيده الشقراء خليفة ال" ....." للتأكد هي وتفحص ...
كم ؟؟؟ سنمضي وتمضي معنا الأمة عل السيد يتعطف ويتلطف لينقطنا استنكار ...يخبأ به الفيتو ... هذا إن فرغ من ملاطفة كلبه الذي أهداه إياه السيد كيندي ...والمناسبه تقول أن الرأي العام يحكم على الرئيس من خلال معاملته لكلبه ... سينشغل الرئيس بالكلب لأنه مهم ...
أما كم سيستغرق فحص الدم المراق فلا أحد يدري ... ومن يملك السؤال .. وهل سيصل السؤال للرئيس ...
الذي جاء بعد بوش وأطعمنا بوش (.......) لذا فيجب علينا أن نطلب من الله أن لا يصيبه (الزهايمر) وينسى ما فعل هو والقاذفة ( ب 52) بالعراق لكن الحق يقال فالسيد بوش لو يغلبنا ويكلفنا إثبات أن الدم المراق هو دم إنساني ...
وهكذا عرفنا أن السيد بوش كان معنا أفضل من السيد أوباما الذي يطالبنا بالإنتظار حتى لا نحمل علب أغذيه وأدويه لغزه ...شر البلية ما يضحك ...فلم أكن أعرف أن التركي والأردني ...كائنات من أعماق البحار ....لا بد من فحصها...
لست أدري كم سعر (الكلبشة) التي هي تقيد الرئيس (الأقوى) الذي لا يجرؤ....على ان يقول كلمة عن دم مسفوح ....
الرئيس الذي يغلب المصارعين والملاكمين ولاعبي ( الكيك بوكسنج) ولايعبأ بهم ...الذي يملك الزر النووي الذي لديه قدرات تدميريه
تضع دولا بالجيبه ...وتضع ضمائرا ...بالفريزر ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق