وقبل هذا كم ستستمر - البكائية واللطم - ؟؟
الكل لا يعجبه - الكل -
الكل يمدح بالكل -
انها احجية - حزورة - او لعبة الثلاث ورقات
فالأردنيون يتشكون لكن دون جدوى -
ولقد اعادوها واعتادوها مرات ومرات.
يشكون من المدرسة والشارع - والقارص - وخصوصا بالسلط لكنهم لا يسألون ما نفع تشكينا ودموعنا وهل وصلنا لنتيجة ..
أم اننا امام باب مقفل ... وسرداب لا تفتحه - افتح يا سمسم الأردنية
والكل حين يلاقي المسؤول .. او يضمن ان تصله المعلومة يكيل المدائح ... ويشجع التبذير ... ويمتدح الفساد ويفتح باب السيارة لأصحاب الألقاب الكثر.
ان اغلب الأمم - الحية - واجهتها العواصف - فلقد وصل الراتب الغذائي - الألماني - لأقل من رغيف خبز..
وتهدمت بيوت، وترملت نساء ... فشق الألمان الأرمن ولبسوا في مصانعهم - العوسيك - وقالوا - حي على العمل -
لم يطرقوا ابواب المسؤولين - حتي تتخلص منهم الخادمة الشرق - آسيوية - وتبتسم المدام نزلوا في جور التصليح وتلطخوا بالدهان وجرحت ايديهم و..
ولم يبحثوا عن (فيتامين »و« او كرت الواسطة - ) ولكن كيف ..
بتحرير العقل ... والديمقراطية - غير المصطنعة التي لا تعتمد الفزعات.
بالمواظبة ... والتساوي ... والحوار بين الأفراد دون تسلط ...
دون ممارسة الشعاراتية - حلا - ودون انتظار من يبادر عنهم ...
دون انكفاء وتنصل من المسؤولية ... مع المحاسبة ...
مع الإقرار - بالأخطاء، والانسحاب والاعتذار لعدم الكفاءة.
الكل لا يعجبه - الكل -
الكل يمدح بالكل -
انها احجية - حزورة - او لعبة الثلاث ورقات
فالأردنيون يتشكون لكن دون جدوى -
ولقد اعادوها واعتادوها مرات ومرات.
يشكون من المدرسة والشارع - والقارص - وخصوصا بالسلط لكنهم لا يسألون ما نفع تشكينا ودموعنا وهل وصلنا لنتيجة ..
أم اننا امام باب مقفل ... وسرداب لا تفتحه - افتح يا سمسم الأردنية
والكل حين يلاقي المسؤول .. او يضمن ان تصله المعلومة يكيل المدائح ... ويشجع التبذير ... ويمتدح الفساد ويفتح باب السيارة لأصحاب الألقاب الكثر.
ان اغلب الأمم - الحية - واجهتها العواصف - فلقد وصل الراتب الغذائي - الألماني - لأقل من رغيف خبز..
وتهدمت بيوت، وترملت نساء ... فشق الألمان الأرمن ولبسوا في مصانعهم - العوسيك - وقالوا - حي على العمل -
لم يطرقوا ابواب المسؤولين - حتي تتخلص منهم الخادمة الشرق - آسيوية - وتبتسم المدام نزلوا في جور التصليح وتلطخوا بالدهان وجرحت ايديهم و..
ولم يبحثوا عن (فيتامين »و« او كرت الواسطة - ) ولكن كيف ..
بتحرير العقل ... والديمقراطية - غير المصطنعة التي لا تعتمد الفزعات.
بالمواظبة ... والتساوي ... والحوار بين الأفراد دون تسلط ...
دون ممارسة الشعاراتية - حلا - ودون انتظار من يبادر عنهم ...
دون انكفاء وتنصل من المسؤولية ... مع المحاسبة ...
مع الإقرار - بالأخطاء، والانسحاب والاعتذار لعدم الكفاءة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق