هكذا صوت الجمهور - السويسري - على اقتراح للاحزاب اليمينية بمنع بناء المآذن - على قلتها ..
لنعتذر...؟!
فالمآذن تزعج اهل بحيرة - جنيفا - ولا ترعجهم صالات القمار ... وصوت شلال - النقود العربية المهاجرة، والخائفة من وطنها ... إذ ترحل الى سويسرا ... عجبي ... عجبي
واليمين المتصهين الناشىء .. هو اكثر سوءا من اليمين الذي نعرف »المعلن« »منظمات خفائية« تزدهر في الانحاء الاوروبية لها ... الكثير من الاهداف غير المعلنة - في العداء للشعوب، تغذي مثل هذه النزعة دعوات دينية مرعوبة، من الافكار الاخرى .. فأين - الافكار والتحرر ؟؟ والليبراليه المزعومة...ولكن...
فكم من - المنظمات غير الحكومية - استقبلنا ...
وضيفنا في الفنادق - التي لا يدخلها مواطننا البائس .. اين مفردات هذه المنظمات التي سمعنا من مساواة وعدالة واخاء...
متى تدخلوا في تعاملنا مع زوجاتنا وابنائنا ... وطلبوا سن القوانين .. وهل يقبل .. او تقبل الجماعات .. بالرد بالمثل .. وعدم قبول الرموز الدينية .. كنوع من الرد .. الذي نستعفف عنه..
ذلك اننا لا نخاف الرموز ...
قلنا .. حين استشهدت الدكتورة مروة الشربيني .. - رحمها الله - ان كان الحجاب رمزا دينيا - مفرقا - حسبما يعتقدون!! - فكل الاعلام الاوروبية - كالبريطاني والنرويجي والاسترالي والكندي ... عليها رموز دينية فهل نحظرها؟؟؟ سيارات الاسعاف ... هل نحظرها؟؟
لحملها رموزا دينية...؟؟
ولكن ...
القضية ليست - رمانة بل قلوب مليانه - بالحقد ..
القضية في تضاؤل الالتزام الديني ... بين ظهرانيهم والتزام المسلمين الديني ... في ظل المدنية الاوروبية وما افقدت الانسان روحه فجعلته خاويا روحيا ... عبدا لاهثا..
القضية هي عكس الحرية والديمقراطية والمساواة والعدل...
مفارقات:
حرية التعري نعم ... لا لحرية الحجاب...!!
حرية الرموز الدينية ... على الاعلام - ومنع المئذنة والهلال هناك...
قدرة ... هناك
وضعف وخواء وخوار عندنا
لنعتذر...؟!
فالمآذن تزعج اهل بحيرة - جنيفا - ولا ترعجهم صالات القمار ... وصوت شلال - النقود العربية المهاجرة، والخائفة من وطنها ... إذ ترحل الى سويسرا ... عجبي ... عجبي
واليمين المتصهين الناشىء .. هو اكثر سوءا من اليمين الذي نعرف »المعلن« »منظمات خفائية« تزدهر في الانحاء الاوروبية لها ... الكثير من الاهداف غير المعلنة - في العداء للشعوب، تغذي مثل هذه النزعة دعوات دينية مرعوبة، من الافكار الاخرى .. فأين - الافكار والتحرر ؟؟ والليبراليه المزعومة...ولكن...
فكم من - المنظمات غير الحكومية - استقبلنا ...
وضيفنا في الفنادق - التي لا يدخلها مواطننا البائس .. اين مفردات هذه المنظمات التي سمعنا من مساواة وعدالة واخاء...
متى تدخلوا في تعاملنا مع زوجاتنا وابنائنا ... وطلبوا سن القوانين .. وهل يقبل .. او تقبل الجماعات .. بالرد بالمثل .. وعدم قبول الرموز الدينية .. كنوع من الرد .. الذي نستعفف عنه..
ذلك اننا لا نخاف الرموز ...
قلنا .. حين استشهدت الدكتورة مروة الشربيني .. - رحمها الله - ان كان الحجاب رمزا دينيا - مفرقا - حسبما يعتقدون!! - فكل الاعلام الاوروبية - كالبريطاني والنرويجي والاسترالي والكندي ... عليها رموز دينية فهل نحظرها؟؟؟ سيارات الاسعاف ... هل نحظرها؟؟
لحملها رموزا دينية...؟؟
ولكن ...
القضية ليست - رمانة بل قلوب مليانه - بالحقد ..
القضية في تضاؤل الالتزام الديني ... بين ظهرانيهم والتزام المسلمين الديني ... في ظل المدنية الاوروبية وما افقدت الانسان روحه فجعلته خاويا روحيا ... عبدا لاهثا..
القضية هي عكس الحرية والديمقراطية والمساواة والعدل...
مفارقات:
حرية التعري نعم ... لا لحرية الحجاب...!!
حرية الرموز الدينية ... على الاعلام - ومنع المئذنة والهلال هناك...
قدرة ... هناك
وضعف وخواء وخوار عندنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق