لا يمكن لأحد عاقل ان يكون مع دون تبرير ودون قناعة راسخة ... مفسرة.
لكني أقول لنكن مع الأفكار لا »الاشخاص« مهما سموا انفسهم، فالأشخاص »يتبدلون وينزاحون« نحو مصالحهم حينا من الدهر ... وقد يكون الأشخاص - المتبدلي -، الرؤى لهم اوجاعهم ولهم - تجاربهم ومخاضاتهم، عسرهم ويسرهم ...
لذا فالاعتقاد بالافكار دون الأشخاص اجلب للمحاكمة العقلية ...
الأفكار يبنى عليها
ولا يمكن لعاقل ان يقر بالحالات الفردية وما مثلت ...
تلك الحالات التي لم تستقر ولم تنتظم ...
الحالات التي لا نرى لها اثرا على صعيد العارضة فلا هي معارضة محسوبة، منتظمة يمكن الاقتراب منها سالمين ...
ولا في هذه الحالة - مع الاحترام - يمكن التضامن معها كونها مثلت حالة مزاجية ... تظهر اليوم وتختفي لسنين ... حسبما تريد.
ليس لهذه الحالة ... سند معرفي لنتحاكم ... فلا هو هنا اسلامي ... ولا اسلاموي - اصلاحي ... ولا قومي ... ولا ...
يغيب ويحضر ...
ليس له اطار ... ولا هو بالمؤطر ... كي نقول له لماذا، كيف، لم قلت؟ لم فعلت ...؟
هل شكل معارضته يخدم ام لا ....؟ لنتفق اذا كنا في السفينة الواحدة.
وحتى يكون المطلوب من الاشخاص مطلوبا من المؤسسات - والعكس بالعكس - فواضح غياب الفكر المؤسس له، وانضمام الشخصية للمؤسسات حتى ليصار الى الاعتقاد ان من الاشخاص من يعتقدون انهم فوق المؤسسة والمجموعة، ولقد كتب له ...
كلنا معك ...
من كلنا ... الذين هم معه ...
ومن يملك الحديث باسم الكل ...
هل هو فرد ام مجموعة ...
وبغض النظر ... هل فقط تخالف لنعرف ام نبني ونؤسس ونتناقش فيما يجدي وما لا يجدي ...
وهل يطلب منا ان نكون كرجال الزفة والفزعة ...
نتحرك باللمس والاشارة ...
وفي رده ... على وزير الداخلية
انتحى مناحي منها العائلية والاحتماء بالاسماء ... وهو الاسلامي ...
وانتحى منحى ذاتيا فقال لقد ارحتكم لسنوات ...
وهل هذا شكل المعارضة الموسمية والمشمشية؟!!!
ثم انتحى الى مصالحة الذاتية ...
ثم ...
لا ادري ...
ما شكل المعارض هذا.
لكني أقول لنكن مع الأفكار لا »الاشخاص« مهما سموا انفسهم، فالأشخاص »يتبدلون وينزاحون« نحو مصالحهم حينا من الدهر ... وقد يكون الأشخاص - المتبدلي -، الرؤى لهم اوجاعهم ولهم - تجاربهم ومخاضاتهم، عسرهم ويسرهم ...
لذا فالاعتقاد بالافكار دون الأشخاص اجلب للمحاكمة العقلية ...
الأفكار يبنى عليها
ولا يمكن لعاقل ان يقر بالحالات الفردية وما مثلت ...
تلك الحالات التي لم تستقر ولم تنتظم ...
الحالات التي لا نرى لها اثرا على صعيد العارضة فلا هي معارضة محسوبة، منتظمة يمكن الاقتراب منها سالمين ...
ولا في هذه الحالة - مع الاحترام - يمكن التضامن معها كونها مثلت حالة مزاجية ... تظهر اليوم وتختفي لسنين ... حسبما تريد.
ليس لهذه الحالة ... سند معرفي لنتحاكم ... فلا هو هنا اسلامي ... ولا اسلاموي - اصلاحي ... ولا قومي ... ولا ...
يغيب ويحضر ...
ليس له اطار ... ولا هو بالمؤطر ... كي نقول له لماذا، كيف، لم قلت؟ لم فعلت ...؟
هل شكل معارضته يخدم ام لا ....؟ لنتفق اذا كنا في السفينة الواحدة.
وحتى يكون المطلوب من الاشخاص مطلوبا من المؤسسات - والعكس بالعكس - فواضح غياب الفكر المؤسس له، وانضمام الشخصية للمؤسسات حتى ليصار الى الاعتقاد ان من الاشخاص من يعتقدون انهم فوق المؤسسة والمجموعة، ولقد كتب له ...
كلنا معك ...
من كلنا ... الذين هم معه ...
ومن يملك الحديث باسم الكل ...
هل هو فرد ام مجموعة ...
وبغض النظر ... هل فقط تخالف لنعرف ام نبني ونؤسس ونتناقش فيما يجدي وما لا يجدي ...
وهل يطلب منا ان نكون كرجال الزفة والفزعة ...
نتحرك باللمس والاشارة ...
وفي رده ... على وزير الداخلية
انتحى مناحي منها العائلية والاحتماء بالاسماء ... وهو الاسلامي ...
وانتحى منحى ذاتيا فقال لقد ارحتكم لسنوات ...
وهل هذا شكل المعارضة الموسمية والمشمشية؟!!!
ثم انتحى الى مصالحة الذاتية ...
ثم ...
لا ادري ...
ما شكل المعارض هذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق