كنا قد درسنا ورما - اسمه الورم العجائبي - عجائبي كونه يحتوي انسجة غير معتادة وبنسب غير معتادة فترى الدهن مع العظام مع الاسنان والاشعار
....
كما تذكرت لعبة في الملاهي تقف امامها فتشوه الجسم فقد يصبح الانف اكبر من الرجل ..
ذكرني بهذه وتلك .. الامريكي في موسم الانتخاب الذي لا نكاد نفهمه وقد يفهم منه الا - شراهته - واصراره على - الكاوبوي - سلوكا .
....
يريد ان يلف حبله حول الطريدة - يريد ان يطرحها ارضا ويجرها ويؤذيها باسم اللهو والفرح وبعد هذا وكله يصرخ صراخ المنتشي ..
....
للامريكي عجائبه في الفهم وعجائبه في النظرة فقد ينظر الى رقعة الشطرنج بمربعات غير متساوية عجائبية , فتصبح كلعبة الملاهي , مربعات ضخمة لتنفذه واخرى صغيرة دقيقة كي يسمح لك بالتنفس والحرية عجبا ?! لمربعات هائلة ومربعات دقيقة او هكذا تتطلب مصلحته !
....
فهو مع المفاعل النووي الهندي وضد الكوري والايراني !! هكذا لان من مصلحته ان يتفحم المربع الهندي ويواجه التنين الصيني - ليمارس سياسة فرق تسد اسيويا .
هنا مع النووي الهندي - وهنالك يرتجف ويصرخ ليثير الازمات العالمية ويحذر من دول مارقة - وهناك بردا وسلاما .. وافهم على الامريكي ان استطعت !!
يصر على حرية التيبت وحرية المعتقد البوذي ويحرم ذلك في غزة وجنين .
يرعى حقوق الوالدة , وحقوق المرأة والطفل هنا ويرسل الالغام لجنوب لبنان بصورة قطع الشيكولاته !!
حريص على تراخيص الدواء والرعاية الصحية هنا ويترك اطفال العراق سنين دون دواء , ليصبحوا سمادا للنخيل ثم يحاصر غزة بواسطة اداته اسرائىل .. ويترك المياه العادمة - تغرق البيوت .. اما الاوبئة فحدث ولا حرج .
حريص على الصحافة وحقوق الصحفيين هنا ويعتقل في غوانتاناموا مصورين صحفيين ذنبهم رؤيتهم لافعالكم ?!! ايها الامريكيون .
حريص على الحقوق النفسية وعدم ايذاء الطفل واساءة التعامل معه , ويرسل القذائف الحرارية للطفل العراقي .
يشمخ تمثال الحرية مطلا على البحر هنا , ويعين جنرالا مسؤولا عن مناطق التنفذ الامريكية الممتدة من كينيا الى افغانستان باسم القيادة الوسطى احترنا , هل نحن بشر ام ارقام??
احترنا بافكارك العجائبية
وانت تدافع عن الحريات .. وعكسها معا
اي حريات .. تطرحها ايها الامريكي في حملتك الانتخابية
في ظل الفقر والتخلف والمرض .
ايها المستبد - الذي يمتص فوائض البترو دولار ماذا عن قضية التنمية في افغانستان والعراق والمليارات المسلوبه ??
ماذا ايها المتجمل .
عن بقايا الامراض الوراثية في اليابان وفيتنام وكمبوديا , هل ستأمنكم الشعوب, مرة اخرى ماذا عن هذه الخلائط
ارحل غير مأسوف عليك ولا على خليفتك
....
كما تذكرت لعبة في الملاهي تقف امامها فتشوه الجسم فقد يصبح الانف اكبر من الرجل ..
ذكرني بهذه وتلك .. الامريكي في موسم الانتخاب الذي لا نكاد نفهمه وقد يفهم منه الا - شراهته - واصراره على - الكاوبوي - سلوكا .
....
يريد ان يلف حبله حول الطريدة - يريد ان يطرحها ارضا ويجرها ويؤذيها باسم اللهو والفرح وبعد هذا وكله يصرخ صراخ المنتشي ..
....
للامريكي عجائبه في الفهم وعجائبه في النظرة فقد ينظر الى رقعة الشطرنج بمربعات غير متساوية عجائبية , فتصبح كلعبة الملاهي , مربعات ضخمة لتنفذه واخرى صغيرة دقيقة كي يسمح لك بالتنفس والحرية عجبا ?! لمربعات هائلة ومربعات دقيقة او هكذا تتطلب مصلحته !
....
فهو مع المفاعل النووي الهندي وضد الكوري والايراني !! هكذا لان من مصلحته ان يتفحم المربع الهندي ويواجه التنين الصيني - ليمارس سياسة فرق تسد اسيويا .
هنا مع النووي الهندي - وهنالك يرتجف ويصرخ ليثير الازمات العالمية ويحذر من دول مارقة - وهناك بردا وسلاما .. وافهم على الامريكي ان استطعت !!
يصر على حرية التيبت وحرية المعتقد البوذي ويحرم ذلك في غزة وجنين .
يرعى حقوق الوالدة , وحقوق المرأة والطفل هنا ويرسل الالغام لجنوب لبنان بصورة قطع الشيكولاته !!
حريص على تراخيص الدواء والرعاية الصحية هنا ويترك اطفال العراق سنين دون دواء , ليصبحوا سمادا للنخيل ثم يحاصر غزة بواسطة اداته اسرائىل .. ويترك المياه العادمة - تغرق البيوت .. اما الاوبئة فحدث ولا حرج .
حريص على الصحافة وحقوق الصحفيين هنا ويعتقل في غوانتاناموا مصورين صحفيين ذنبهم رؤيتهم لافعالكم ?!! ايها الامريكيون .
حريص على الحقوق النفسية وعدم ايذاء الطفل واساءة التعامل معه , ويرسل القذائف الحرارية للطفل العراقي .
يشمخ تمثال الحرية مطلا على البحر هنا , ويعين جنرالا مسؤولا عن مناطق التنفذ الامريكية الممتدة من كينيا الى افغانستان باسم القيادة الوسطى احترنا , هل نحن بشر ام ارقام??
احترنا بافكارك العجائبية
وانت تدافع عن الحريات .. وعكسها معا
اي حريات .. تطرحها ايها الامريكي في حملتك الانتخابية
في ظل الفقر والتخلف والمرض .
ايها المستبد - الذي يمتص فوائض البترو دولار ماذا عن قضية التنمية في افغانستان والعراق والمليارات المسلوبه ??
ماذا ايها المتجمل .
عن بقايا الامراض الوراثية في اليابان وفيتنام وكمبوديا , هل ستأمنكم الشعوب, مرة اخرى ماذا عن هذه الخلائط
ارحل غير مأسوف عليك ولا على خليفتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق