سئمنا « يسمع الدرس » الصهيو أمريكي ولو كان عسلا لمللناه ... فكيف ان كان غير العسل .. وكان ... عكس ذلك.
إنه لزوم « لا يلزم »
أن يأتي « سيناتور سالينوي » الديمقراطي ليعيد على مسامعنا - الاسطوانة المكرورة الممجوجة مديحه للمعجزة - دولة اسرائيل - ولقد حط .. كما يحط - ذو المخلب - فوق الضحية - العراق - التي لا تحتاج - لحارحه - تأتي عبر البحار.
فهل سنقول - أهلا - سيناتور - الينوي - المرشح الديمقراطي, ماذا تقول قلوبنا للذي يفرض نفسه علي المضطهدين والطفارى و ..هل قدم دون استئذان للحديقة الخلفية لبيته - وتفقد العراق بملايينه القتلى والأحياء ... والأحياء الجرحي الثكالى لا ليكرر ونكرر له .. مللنا وزهقنا وثم لم لا نرحب بك ... هل لأنك أسود البشرة لا ... فنحن ضد كل اشكال التمييز العنصري والجنسي والإثنى ..
ولكننا تمنيناك أسودا لا ينسي جذوره وينتمي لأبناء جلدته ويتذكر اجداده وجذورهم واضطهادهم لا وينتصر لجوعهم ... ولنتذكر اننا كنا مع اجدادك بمشاعرنا واحاسيسنا فلا تمارس اللعب والتلاعب فوق الأشلاء الأفغانية والفلسطينية المقطعة الفقيرة بسببكم لتكرر « نكتة اسرائيل معجزة » ... التنكيل والتعذيب و ... نعم وهل تقبل ان اسلب بيتك ... هل تقبل ان احلم ببيتك انه لي ... ودون « بينة » ثم ادعو مسلمي العالم ان يسكنوا معي ... وانت الى الحجيم.
أتيت عبر البحار - ليتك ما أتيت ولا حكيت لتنافق الصوت - اللوبي اليهودي - وهل السلب والقتل والتنكيل معجزة ... أتمزح.
ما رأيك ايها الديمقراطي ... بديمقراطية الجرافات المجنزرة وهدم البيوت ... ومنع الدواء.
قل ... انها معجزة ... انتشار الأوبئة لا بل انك تتسول الآلة الصهيونية ... الاعلامية والبنكية .. قل ان التباكي ... انتهازية واسوأ.
ماذا ابقيت من ميراث الأجيال السوداء قاتلت واعتصمت جاعت ضد صولة الرجل الأبيض ... الذي شئت أم ابيت انت تخدم وستخدم مصالحه وتنفذه وسيطرته على فقراء العالم وجياعه لا بل تجويع الجائع ..
اعترف.
قل ان اقصي أمانيك ان يصفق اليهود لك في منظمة الإيباك اليهودية ..
قل انك سمعت الدرس جيدا أم مارست الغباء والتغابي
قل انك اسير الذين مولوا حملتك الانتخابية لتبقى وستبقى مكبلا .. غير حر لتعود الى الأسر والاستعباد مرة اخرى وان طريقك الى منحدر لا يعرف له مستقر فأنحدر واندحر.
اعترف ان مؤسستك التي تمثلها وتدعي - الديمقراطية - غاضبة لا يسمح لها بالتنفس ولا يسمح لك بالتبرعم خارجها...
ولكن قد تسمح ديمقراطيتكم للطحالب بالنمو .. قد
سأردد لك مثلا سلطيا
« ان راح عمار فسيأتي عميره »
ولا نلومن الا انفسنا.
إنه لزوم « لا يلزم »
أن يأتي « سيناتور سالينوي » الديمقراطي ليعيد على مسامعنا - الاسطوانة المكرورة الممجوجة مديحه للمعجزة - دولة اسرائيل - ولقد حط .. كما يحط - ذو المخلب - فوق الضحية - العراق - التي لا تحتاج - لحارحه - تأتي عبر البحار.
فهل سنقول - أهلا - سيناتور - الينوي - المرشح الديمقراطي, ماذا تقول قلوبنا للذي يفرض نفسه علي المضطهدين والطفارى و ..هل قدم دون استئذان للحديقة الخلفية لبيته - وتفقد العراق بملايينه القتلى والأحياء ... والأحياء الجرحي الثكالى لا ليكرر ونكرر له .. مللنا وزهقنا وثم لم لا نرحب بك ... هل لأنك أسود البشرة لا ... فنحن ضد كل اشكال التمييز العنصري والجنسي والإثنى ..
ولكننا تمنيناك أسودا لا ينسي جذوره وينتمي لأبناء جلدته ويتذكر اجداده وجذورهم واضطهادهم لا وينتصر لجوعهم ... ولنتذكر اننا كنا مع اجدادك بمشاعرنا واحاسيسنا فلا تمارس اللعب والتلاعب فوق الأشلاء الأفغانية والفلسطينية المقطعة الفقيرة بسببكم لتكرر « نكتة اسرائيل معجزة » ... التنكيل والتعذيب و ... نعم وهل تقبل ان اسلب بيتك ... هل تقبل ان احلم ببيتك انه لي ... ودون « بينة » ثم ادعو مسلمي العالم ان يسكنوا معي ... وانت الى الحجيم.
أتيت عبر البحار - ليتك ما أتيت ولا حكيت لتنافق الصوت - اللوبي اليهودي - وهل السلب والقتل والتنكيل معجزة ... أتمزح.
ما رأيك ايها الديمقراطي ... بديمقراطية الجرافات المجنزرة وهدم البيوت ... ومنع الدواء.
قل ... انها معجزة ... انتشار الأوبئة لا بل انك تتسول الآلة الصهيونية ... الاعلامية والبنكية .. قل ان التباكي ... انتهازية واسوأ.
ماذا ابقيت من ميراث الأجيال السوداء قاتلت واعتصمت جاعت ضد صولة الرجل الأبيض ... الذي شئت أم ابيت انت تخدم وستخدم مصالحه وتنفذه وسيطرته على فقراء العالم وجياعه لا بل تجويع الجائع ..
اعترف.
قل ان اقصي أمانيك ان يصفق اليهود لك في منظمة الإيباك اليهودية ..
قل انك سمعت الدرس جيدا أم مارست الغباء والتغابي
قل انك اسير الذين مولوا حملتك الانتخابية لتبقى وستبقى مكبلا .. غير حر لتعود الى الأسر والاستعباد مرة اخرى وان طريقك الى منحدر لا يعرف له مستقر فأنحدر واندحر.
اعترف ان مؤسستك التي تمثلها وتدعي - الديمقراطية - غاضبة لا يسمح لها بالتنفس ولا يسمح لك بالتبرعم خارجها...
ولكن قد تسمح ديمقراطيتكم للطحالب بالنمو .. قد
سأردد لك مثلا سلطيا
« ان راح عمار فسيأتي عميره »
ولا نلومن الا انفسنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق